تُعد الثقافة جزءاً لا يتجزأ من خطة التحَّول الوطنية والدولية الطموحة التي تتبناها المملكة العربية السعودية. ولهذا، تسعى الوزارة إلى بناء ثقافة سعودية فريدة من نوعها ونابضة بالحياة وتعزيزها؛ ثقافة تتمسك بالماضي وتستشرف آفاق المستقبل، وذلك من خلال إطلاق العنان لجميع الأشخاص للتعبير عن أنفسهم بمختلف الصور الجديدة والمُلهِمة.

صوت وزارة الثقافة

خلفية عامة

صوت وزارة الثقافة
من أصوات الآلات التقليدية التي خلَّفها الأجيال للأحفاد إلى أصوات شباب اليوم السعودي النابض بالحياة والمفعم بروح الابتكار، تلعب الموسيقى دوراً حاسماً في رسم ملامح الثقافة السعودية.
وصوت وزارة الثقافة ما هو إلا تفاعل لأصوات الأجيال جميعها، على نحو يجمع بين أواصر الناس جميعاً، ويثير المشاعر، ويحفر في الأذهان ذكريات لا تُنسى. وفي الوقت ذاته، يتردد صدى هذا الصوت بصور لا حصر لها في هيئات الوزارة المختلفة.
أتانا الإلهام لتطوير المفاهيم الصوتية لوزارة الثقافة من المبادئ الإستراتيجية التي تتبناها الوزارة، ألا وهي “الحفظ والتعزيز والدعم”.

سِمة العلامة التجارية

الشعار الصوتي

أشكال الهيئات المتغايرة
تمكننا، كجزء من الدليل الصوتي التأسيسي لمشروع صوت وزارة الثقافة، من تطوير أشكال متغايرة من سمة العلامة التجارية لكل هيئة من هيئات الوزارة.
نواصل عملنا مع وزارة الثقافة لابتكار كنز من التعبيرات الصوتية وتطويرها لكل هيئات الوزارة، واتصالاتها، وفعالياتها، وتجاربها الثقافية.
“كانت مرحلة محورية، تلك التي ابتكرنا فيها هوية صوتية لوزارة الثقافة، وهذا لأنها تقدم تمثيلاً صوتياً سيتردد صداه بعمق لدى الأفراد. وتكمن أهمية هذا المشروع في ترسيخ الاعتراف بالعلامة التجارية، وتكوين العلاقات، وضمان الاتساق عبر جميع قنوات الاتصال.
فكان العمل مع Sonicbrand تجربة مثمرة مفعمة بروح التعاون، وهذا لأن الفريق فهم تمام الفهم الأساس الذي تقوم عليه وزارة الثقافة وهيئاتها. وضمن لنا هذا الإبداع وهذا الالتزام بالتميز أن تعكس هويتنا الصوتية رسالتنا وأهدافنا على نحو غاية في البراعة.
وسيضفي صوت وزارة الثقافة انطباعاً سيخلد في ذاكرة جمهورنا”.